وقد استأثرت المملكة العربية السعودية بالحصة الأكبر من بين أعضاء الموقع بنسبة بلغت حوالي (47%) من مجموع أعضاء "سكر" المسجلين، تلتها دولة الإمارات العربية المتحدة بنسبة (31%)، إضافة إلى الأعداد المتزايدة من الأعضاء المسجلين من الكويت وقطر والبحرين وعُمان وسائر دول المنطقة.
وعلى الرغم من تبني "سكر" أسلوب العضوية الحصرية من خلال الدعوات الشخصية التي يرسلها أو تلك التي يرسلها الأعضاء المسجلين إلى أصدقائهم ومعارفهم، فقط استطاع الموقع تحقيق هذا الحجم والمدى الكبيرين من الانتشار الأمر الذي يعكس رضا الأعضاء عن باقات العروض المميزة التي يمنحها الموقع والتي يتم تجديدها وتحديثها باستمرار، ورضاهم أيضا عن مستوى الخدمات التي يقدمها "سكر" عبر جميع مراحل الشراء وصولا إلى توصيل طلبات الشراء مباشرة إلى باب المنزل.
كما يعكس هذا الإنجاز الكبير ثقة الأعضاء بإدارة الموقع، وسياسة الخصوصية التي يتبعها، والتطبيقات الإلكترونية المتطورة التي يستخدمها، وخيارات الدفع الالكتروني العديدة التي يتيحها، والتي تجعل جميعها من التسوق عبر "سكر" تجربة استثنائية بكل المقاييس، وعملية سهلة ومكفولة ومأمونة (100%) بعيدا عن الصورة النمطية والمحاذير التقليدية للشراء عبر الإنترنت.
وفي مقابل العروض والمزايا العديدة التي يحصل عليها أعضاء الموقع، فقد مثل "سكر" أيضا بالنسبة لأصحاب الماركات العالمية المشهورة ووكلائهم المعتمدين فرصة استثنائية لزيادة حجم مبيعاتهم، وتعزيز حجم تواجدهم وحصة ماركاتهم ومنتجاتهم من السوق، الأمر الذي دفع المزيد والمزيد منهم للمبادرة إلى تسويق منتجاتهم وطرح باقات عروضهم عبر الموقع.
كما شهد "سكر" إقبال أصحاب الماركات الجديدة الصاعدة على طرح منتجاتهم عبر الموقع للاستفادة من الانتشار والثقة الكبيرين التي يحظى بهما "سكر" لدى سائر مجتمع التسوق عبر الإنترنت في المنطقة، وذلك من أجل إشهار منتجاتهم وإرساء مكانة أسمائهم وحجز موطئ قدم ثابتة لهم ضمن سوق الخليج والشرق الأوسط المتنامية.