في دراسة قامت بها شركة Xobni ( شركة تطور إضافة لبرنامج الرسائل الاوتلوك )لاستخدام البريد في أمريكا وبريطانيا ,أظهرت نتائج هذا التقرير عن أن متابعه البريد الإلكتروني تأخذ الكثير من وقتنا سواء في وقت العمل أو خارجه , ولقد جاءت نتائج هذا التقرير من خلال تقديم استبيان لـ 2200 شخص من امريكا وبريطانيا وهنا ملخص لنتائج التقرير :

ويمكن مشاهدة التقرير بالكامل من هنا

يبدو أن قوقل لاتريد أن ينتهي مشروع google wave بهذه السرعة , حيث أعلنت المدونة الرسمية للمشروع بأن قوقل ستوفر المزيد من الأكواد البرمجية المفتوحة المصدر الخاصة بالمشروع وستوفر قوقل قرابة 200 الف سطر من أكواد مشروع google wave , وستوفر أيضا مع هذه  الأكواد حزمة باسم "wave in a box ” تحتوي على مجموعة من تطبيقات السيرفر وأجهزة العميل توفر ميزة المشاركة والعمل الجماعي المباشر وأيضًا ستوفر تطبيقات تحتوي على لوحة تحكم لمشروع wave و الواجهة البرمجية للمشروع وغيره من التطبيقات والتي يمكن لأي شخص أو  جهة الاستفادة منها

ويمكن تحميل هذه الحزمة والمصدر المفتوح لـ google wave من خلال زيارة موقع المشروع , أعتقد أن هذه الخطوة تحسب لصالح قوقل , صحيح أن الخدمة فشلت كمشروع مستقل ولكن يمكن أن يستفاد منها في بعض المشاريع الاخرى سوى من قبل الشركات او الافراد.

رابط الموقع: http://www.ibooks.ae/

بوستر بمناسبة مرور سنتين على المتصفح

تحتفل قوقل اليوم بمرور سنتين على إطلاق متصفحها الكروم , ولقد تزامن مع هذا الإحتفال صدور النسخة النهائية للنسخة السادسة من المتصفح , المتصفح تطور بشكل كبير خلال السنتين حيث أصبح أسرع بثلاث مرات من النسخة الأولى ووفرت قوقل ميزة الاضافات ودعم للـ HTML5 وغيره من المميزات والإضافات.

ويمكن تحميل النسخة السادسة من هنا , أما إذا كنت من مستخدمي متصفح الكروم سيتم تحديثها إلى النسخة السادسة بشكل تلقائي

خلال الأعوام الاخيرة أصبح الانترنت عاله على الاعلام التقليدي من قنوات تلفزيونه وصحف وراديو , والسبب يعود لان الانترنت وسيلة سريعة جدا لنقل الاخبار سوا بالنص او الصورة او الفيديو خصوصا مع تنامي وازدياد عدد المواقع والمدونات والتي اصبحت تنقل الاخبار بصورة افضل من الاعلام التقليدي , وهذا النمو الكبير للانترنت جعل بعض الجهات الاعلامية التقليدية تضيق ذرعا من هذا التنامي وتعتبره خرقا لنقل الخبر من مصدره الصحيح , واحد هذه الجهات هي وكالة أسوشيتد برس والتي ظلت تحارب الانترنت وعلى وجهة الخصوص المواقع والمدونات , لدرجة ان رئيس الوكالة وفي خطاب له في عام 2009 قلل وبشكل كبير من المدونات حيث قال "نحن من افضل المصادر العالمية لجلب الاخبار" وأضاف "بأن ما تقدمه الوكالة هو من افضل معايير نشر الاخبار ونشر التقارير حول العالم " ومن ثم ختم كلامه بالتقليل من المدونات عندما قال " وبتعرض 62 من الصحفيين للقتل او الضرب او الاحتجاز فان هذه المهنية ليست لأصحاب القلوب الضعيفة وأيضا لمن يعمل وهو برداء الجامه ", ولقد زادت الوكالة من حربها على المدونيين و المواقع حينما فرضت رسوم لنقل اي محتوى لها , ووضعت نظام لحساب الكلام المقتبس من اي تقرير لها.

ورغم كل ما فعلته الوكالة إلا انها فشلت فشل ذريع حيث اعلنت اليوم عن تغيير في سياستها وحربها ضد المواقع والمدونات وبل اعترفت بها وبشكل رسمي كمصدر للمعلومة او الخبر , وقالت الوكالة في بيان لها  " في عالم الويب , جلب المعلومات من مصادر موثوقة  يعتبر امر مهم ومصيري , لذلك يجب علينا ان يكون جلبنا للاخبار اكثر شفافيه ومتناسق مع المصادر الاخرى  " , وستقوم الوكالة بنسب الخبر للمواقع او الجهات او المدونات التي تنشر الاخبار.

من وجهة نظري يعتبر هذا انتصار قوي للانترنت وأصحاب المواقع والمدونات , فالإخبار والمعلومة اصبحنا نتلقاها من الانترنت اسرع وأفضل من الاعلام التقليدي , فنحن في عصر السرعة وعصر مشاركة الناس لنشر المعلومة , فلم تعد المعلومة محصورة لناس معيين في مجال الاعلام ,الكل يستطيع ان ينشر ويكتب المعلومة او الخبر , قد يقول قائل بان الانترنت مصدر غير موثوق ولكن لنكن واقعيين , فالمواقع وطريقه طرحها للخبر او المعلومة تحسنت وأصبحت مصادر يتابعها الناس اكثر من الاعلام التقليدي.

ولذلك يجب ان يتعامل الاعلام التقليدي في منطقتنا مع الاعلام الجديد والمتمثل بالمواقع والمدونات مثل ما قامت وكالة اسوشيتد برس , فبدلا من الاستمرار من التقليل من المدونات والمواقع والانغلاق على نفسها اعترفت بقوة عالم الويب والانترنت وفضلت ان تجعل علمها متناسق معها وان تجعل هذه المواقع والمدونات مصادر لأخبارها وتقاريرها.

دفعت قوقل ثمن بدايتها السيئة لخدمة google buzz والتي أثارت الكثير من اللغط بسبب المشاكل في خصوصية المستخدمين , حيث حلت قوقل مشكلة قضائية ضدها ودفعت تعويض قدرة 8.5 مليون دولار , ولقد بدأت الخدمة بداية الغت فيها قوقل خصوصية كثير من مستخدمي بريد الجيميل حيث اصبحت عناوين المستخدمين ظاهره للجميع و قامت ايضا بإضافة بعض الحسابات مع بعضها البعض بشكل تلقائي , ولقد قامت قوقل بحل هذه المشاكل بشكل سريع ولكن لم يمنع ان تقام عليها المحاكم ويبدوا ان احد القضايا نجحت في الفوز واخذ 8.5 مليون دولار من خزينة قوقل

يوفر الآي فون كما نعلم إمكانية إدراج توقيع تختم به جميع إيميلاتك.

موقع Cool geex قام بتطوير أداة تعتمد فكرتها على وضع توقيع لإيميلات الآي فون بالإضافة إلى إمكانية صنع روابط بأيقونات جميلة لحساباتك ووضع أرقام هواتفك وعناوينك وغيره.

بعد فتح الموقع وتعبئة البيانات التي ترغب في ظهورها بتوقيع إيميلاتك، سيعطيك رابطا عليك فتحه بمتصفح الآي فون:

احفظ الصفحة كـHome Screen

ثم أدخل الـPin الذي اخترته

ثم سيتم نقلك إلى إنشاء رسالة جديدة وسيظهر فيها التوقيع الذي قمت بإنشائه:

طبعا لم أقم بتعبئة كل شيء، جربوا فربما تكون توقيعاتكم أفضل.

*العبارة بالتوقيع لمحمود درويش رحمه الله.

رابط الأداة: http://www.coolgeex.com/iPhoneSign/

أعلنت قوقل قبل يومين بأنها قامت بتعديل سياسيات الخصوصية لخدماتها ومواقعها , حيث اصبحت هذه السياسية بسيطة ويمكن فهمها من قبل المستخدم العادي , وقامت قوقل ايضا بحذف 12 فقرة من سياسيات الخصوصية والتي ذكرت بان سبب القيام بهذه الخطوة هو التقليل من الكلام الزائد او الغير مجدي فيها , واعتقد ان هذه الخطوة منطقية فكثير من سياسيات الخصوصية تكون معقدة ولا يمكن فهمها ومليئة بالكلام الغير مجدي

ويمكن قراءة التغييرات التي قامت قوقل بإجرائها من هنا

النصيحة او النقد او بعض الاحيان المدح لا يحبذ الكثيرين قوله للناس بشكل مباشر وصريح , فبعض الاحيان نريد ان ننقد الشخص نقد بناء ولكن من دون ان نكشف عن هويتنا , ونريد ان تكون هذه الكلمات التي سنقولها سوا كانت مدح او نقد او نصيحة حافز للشخص لتطوير شخصيته , ومن الخدمات الجديدة والتي تطبق هذا المفهوم هي خدمة sayat.me

فهذه الخدمة والتي انتشرت بسرعة خلال الايام الماضية تسمح للمستخدم بتلقي النصائح او النقد او اي شي اخر من دون معرفه الشخص الذي قال هذا الكلام , فمثلا يمكن الدخول لحسابي من قبلكم وقول ما تريدون من نقد او نصيحة ولكن لن اعرف من قال هذا الكلام , والجميل في الخدمة بأنها توفر خصوصية تامة للمستخدم بمعنى ان كل ما يصلك لن يظهر للعلن إلا اذا انت قمت بنشره في حسابك , ويمكن لمن كتب النص ان يطلب من صاحب الحساب الرد وذلك بوضع علامة الصح والتي تظهر اسفل المربع الذي يتم فيه كتابه النص الذي نريد

والخدمة توفر امكانية نشر ما قيل فيك في الشبكات الاجتماعية في تويتر او الفيس بوك , ويوجد لدى الخدمة أداة يمكنك وضعها في موقع تريده , ولقد وضعت الاداة الخاصة بحسابي في الاسفل

<p>Tell me what you think about me: <a href=”http://sayat.me/saud” mce_href=”http://sayat.me/saud”>sayat.me</a></p> <p>

رابط الخدمة : http://sayat.me

بعض الاحيان نقوم بالدخول لحسابنا في الفيس بوك او اي خدمة اخرى من اجهزة غير اجهزتنا , وعندما نسجل الدخول ننسى ان نقوم بتسجيل الخروج ولذلك يكون حسابك متاح لغيرك وهذه مشكلة كبيرة , ولحل هذه المشكلة في الفيس بوك قام مطوري الشبكة بتوفير امكانية تسجيل الخروج من الاجهزة التي لازال فيها حسابك مفتوح , ويمكن ذلك عن طريق الذهاب الى اعدادات الحساب ومن ثم الى قسم الخصوصية او Account Security وستجدون في الاسفل الاجهزة التي قمت بتسجيل الدخول لحسابك في الفيس بوك ولتسجيل الخروج كل ما عليك القيام به هو الضغط على زر end activity