خلال مؤتمر CES الماضي رأينا عدد من الأجهزة اللوحيه تملك نظامين في وقت
واحد الويندوز7 والأندرويد ولكن على مايبدو أن الشركة الأستراليه Evolve 3
أرادت جمع المزيد والتفكير بشكل أفضل لذالك قامت بأصدار الجهاز اللوحي
Maestro والذي يحمل ثلاثة أنظمة وهم ميجو والأندرويد والويندوز7  بالنسبة
للمعالج فهو Atom N475 ثنائي النواة بسرعة 1.83 جيجاهرتز وشاشة اللمس طولها
10 أنش بذاكره عشوائيه 2 جيجابايت DDR3 ووسائط التخزين SSD بسعة 32 و64
جيجابايت ويدعم تقنية الوايرلس وشبكات الجيل الثالث  وكاميرا الأماميه بدقة
1.3 ميجابيكسل ومنفذين USB ومنفذ VGA صغير الحجم ومنفذ للذاكره الخارجيه
micro SD وسماعات بنظام ستريو  ووزن هذا الجهاز 835 جرام بسماكة 14 ملم
 وموعد الأصدار في الربع الثاني من العام الجاري .

فيديو بالداخل

الرياض، المملكة السعودية العربية، 10 يناير 2011: كشفت "إتش بي” اليوم النقاب عن أول نظام موحد لتسريع عملية توفير برمجيات وخدمات التطبيقات بطريقة آمنة وموثوقة في البيئات التقنية مختلفة المكونات.

وتقوم حلول إدارة دورة حياة التطبيقات (ALM 11) بتوحيد وأتمتة الأنشطة الحساسة التي تقوم بها تطبيقات التحديث- وتركز على معالجة فشل مشاريع إنتاج البرمجيات.
قال جنيد بويوكبيزشي، مدير تطبيقات تعزيز تقنيات الأعمال "BTO” في دول المتوسط والشرق الأوسط وأفريقيا: "أظهر تقرير مستقل أن المشاكل المتعلقة بفشل مشاريع البرمجيات يمكن أن تكلف زهاء نصف مليار دولار سنوياً في الشرق الأوسط. وينتج هذا الفشل إما عن تأجيل تنفيذ هذه المشاريع، أو بسبب ارتفاع كلفتها وانخفاض القيمة المضافة عما هو متوقع”.
وأضاف "صممت ’إتش بي‘ حلول (ALM 11) لمعالجة هذه المشكلة عبر توفير نظام إدارة الجودة الشاملة لإدارة تطوير البرمجيات ومشاريع التنفيذ. ويتيح (ALM 11) للشركات خفض التكاليف وتعزيز قدرتها التنافسية عبر توفير البرمجيات بشكل أسرع في السوق”.

ومن جهته قال محمد البطاطي، مدير برمجيات "إتش بي” في المملكة العربية السعودية: "يقبل عملاؤنا في السعودية بشكل كبير على مبادرات تحديث التطبيق. ويسعد ’إتش بي‘ كونها طرحت (ALM 11) في السوق السعودية بالوقت الذي تسعى فيه الشركة لتوفيره في أنحاء العالم”.
وفي دراسة حديثة أجرتها شركة "فورستر كونسلتينج” بتفويض من "إتش بي”، أظهرت النتائج أن 69% من مسؤولي تقنية المعلومات اتخذوا قراراً يقضي بتخصيص ربع الميزانية السنوية المخصصة للمتطلبات التقنية، لتحديث التطبيقات، بينما يعتزم 30% منهم تخصيص أكثر من 50% لهذا الغرض. وتتيح عملية تحديث التطبيقات للمؤسسات، مراقبة العمليات المعقدة ودعم تطوير مجموعة التطبيقات الخاصة بها، ما يمكنها من الاستجابة الفورية للمتغيرات، وبالتالي دفع عجلة نمو أعمالها، وتعزيز مرونتها وقدرتها على الابتكار.
وتنطوي مزايا نظام "إدارة دورة حياة التطبيقات” (ALM 11) على مساعدة الأطراف المعنية على توفير التطبيقات، ويعمل بتكامل مع أدوات التطوير الرئيسية. ويقوم النظام بأتمتة عمليات سير العمل ضمن وعبر فرق إدارة التطبيقات، ما يفرض ويسرع اعتماد أفضل الممارسات في مجال إدارة دورة حياة التطبيقات.
وتتضمن مزايا النظام:

• تقوم أداة "تخطيط وتتبع تطور المشروع” (HP ALM 11 Project Planning and Tracking)، التي يتضمنها النظام، بتطوير معايير محددة بخصوص عملية الإطلاق، وإدارة التطورات المهمة طوال العملية، من خلال تسهيل ملاحظتها في الوقت المناسب، مروراً بإمكانية متابعة مدى التطور والجاهزية التي وصلت إليها مرحلة الإطلاق.

• إمكانية تتبع المتطلبات المختلفة وعملية التطوير والأدوات عالية الجودة، بثلاث طرق مختلفة، ما يساعد على إجراء تحليل سريع على مستوى الفريق بأكمله، وتنفيذ التغييرات الخاصة بالتطبيق.

• يتيح النظام تطبيق منهجية مرنة لتحقيق الاستفادة القصوى من النهج المتبع في عملية توفير التطبيقات حسب نوع المشروع- متتابع، مخصص، مرن- من خلال نظام "HP Agile Accelerator 4.0"، المتوفر بنسخة أساسية مجانية أو نسخة متقدمة مقابل سعر محدد.

• خفض المخاطر التي قد تتعرض لها المؤسسات جراء فشل التطبيق الذي قد ينجم عن عيوب وظيفية أو أخرى ذات علاقة بالأداء والحماية الأمنية في تطبيقات الإنترنت الغنية والمركبة.

• الحد من التكاليف ووقت التوفير من خلال مزايا الاستكشاف السهل، وإمكانية إعادة الاستخدام وتبادل التطبيقات المهمة، بما في ذلك المتطلبات والاختبارات والعيوب.

ويوفر نظام (ALM) من "إتش بي” الأساس للنسخة الجديدة من الحلين البرمجيين "HP Quality Center” و” HP Performance Center 11.0″، اللذين يساعدان على تبسيط وأتمتة عملية التحقق من جودة وأداء التطبيقات، ما يسهم في خفض التكاليف التشغيلية، وتوفير الموارد اللازمة للتطبيقات والخدمات الجديدة.
ويندرج نظام "HP ALM 11″ ضمن مجموعة حلول تطوير التطبيقات من "إتش بي” (HP Application Transformation) التي تساعد المؤسسات على مراقبة التطبيقات القديمة والعمليات غير المرنة، كما تعزز هذه الحلول قدرة الشركات والمؤسسات الحكومية على الانتقال إلى مرحلة الاستجابة الفورية للمتغيرات (Instant-On Enterprise) والتي تنخرط فيها التقنية في كل ما تقوم به المؤسسة على صعيد توفير كافة احتياجات العملاء والموظفين والشركاء والمواطنين، على الفور.

الرياض، 16 يناير 2011: أعلن مشروع "الخير الشامل” عن إطلاق مبادرة نوعية في مجال التثقيف التقني والمعلوماتي للعام 2011 تستهدف تعزيز الحصيلة المعرفية في مجال تطبيقات الحاسب الآلي وحلوله التقنية وأدواته التطبيقية ومفهومه للامان المعلوماتي لدى أعضاء الجهات الخيرية العاملة في المملكة العربية السعودية، في خطوة تسعى نحو تعزيز مواكبة العمل الخيري والتطوعي لاحدث الحلول التقنية القادرة على تعزيز الأداء والانتاجية وتطوير مستوى استخدام العاملين للحلول البرمجية وفق معايير عالية للحماية وفهم أكبر بأساليب الأمان المعلوماتي.

وياتي اطلاق هذه المبادرة من خلال شراكات استراتيجية عقدها مشروع "الخير الشامل” مع شركات تقنية عالمية وخصوصا مع برنامج شركة مايكروسوفت للمسؤولية الإجتماعية وخدمة المجتمع الذي يقدم برنامجا تثقيفيا متكاملا حول "الأمان المعلوماتي” للجهات الخيرية، يقدمها خبراء الشركة من مستشاري حلول تقنية المعلومات، عبر إقامة دورات تدريبية ومحاضرات وورش عمل وجلسات نقاش شهرية في مقرات الجهات الخيرية المشاركة في هذا البرنامج، وعلى مدار العام الحالي 2011.

وأشار المهندس احمد بن عبد الله الراجحي مدير عام مشروع "الخير الشامل” بأهمية الشراكة الاستراتيجية التي تجمع "الخير الشامل” مع شركة مايكروسوفت والتي تحقق النقلة المعرفية الأهم في مجال تثقيف مجتمع العمل الخيري في السعودية بأدوات تقنية مهمة في مجال حماية المعلومات وضمان سريتها بما يخلق الوعي لدى المستخدمين بكيفية حماية معلوماتهم الشخصية وزيادة كفاءة استخدامهم لاجهزة الحاسب الآلي وحسن إدارتهم لتدفقات المعلومات، مشيرا إلى ان البرنامج ينتهج مسار إيجابي جديد في طبيعة الانشطة والبرامج التي يقدمها مشروع "الخير الشامل” للجهات الخيرية المحلية، انطلاقا من وعي القائمين على البرنامج باهمية سد الحاجة لثقافة نوعية في استخدام التقنية تعزز من اداء الموظف وقدرته على تطوير مهاراته بما ينعكس على انتاجيته وقدرته على الانجاز.

من جانبه، أكد الدكتور ممدوح النجار نائب المدير العام لبرامج المسؤولية الاجتماعية والتعليم في شركة مايكروسوفت، على أن شركة مايكروسوفت العربية حريصة على تكوين مثل هذه الشراكات النوعية مع مؤسسات المجتمع المدني وهيئات العمل الخيري، والتي يمثل مشروع "الخير الشامل” أحد أهم منصات العمل الخيري في المملكة، موضحا أن مايكروسوفت تؤمن أن تحقيق التكامل النوعي ما بين القطاعين العام الخاص ومؤسسات المجتمع المدني في مجال تدريب أفراد المجتمع السعودي لرفع كفاءاتهم وتزويدهم بمهارات تحقق لهم نقلة نوعية على مستوى حياتهم المهنية يعتبر من أولويات برامج مايكروسوفت لخدمة المجتمع وتنمية القدرات البشرية لرفع تنافسيتها في سوق العمل الذي أصبحت فيه المعرفة عاملا رئيسيا في تحقيق الأفراد لطموحاتهم المهنية.

وكانت قد عقدت أولى ندوات المبادرة للعام الحالي 2011 في جمعية الوفاء الخيرية النسائية، حيث قدم خبراء مايكروسوفت مادة علمية تثقيفية تتناول موضوع "الأمان المعلوماتي”، فيما تستهدف ندوات البرنامج المقرر عقدها خلال العام الحالي عقد دورات تدريبية تتناول مواضيع حول زيادة مهارة استخدام برامج تشغيل الحاسب الآلي، منها؛ مقدمة في تطبيقات "ويندوز 7″، وأدوات استخدام المتصفح الجديد من مايكروسوفت "انترنت اكسبلورر 9″، وتطبيقات Hotmail وورشة عمل حول تطبيقات أوفيس 2010، بالإضافة الى تقديم عرض تعريفي عن مشروع الخير الشامل.