أعلنت موزيلا عن مشروع جديد لدعم مطوري ومصممي الألعاب على الويب حيث
ستوفر لهم الأدوات والتقنيات التي يحتاجها المطورين , وستبدأ موزيلا هذا
الدعم بإقامة مسابقة بين المطورين وستكون المسابقه مفتوحة لجميع المطورين
حول العالم , ويتوقع أن تبدأ المسابقه خلال الأيام القادمة

من وجهة نظري أن هذه الخطوة رائعة من موزيلا , فمن المعروف أن عالم
ألعاب الويب بدأت تنتشر في الفترة الأخيرة خصوصًا مع التطور التقني لعالم
الويب ومع قوة HTML5 ناهيك عن ألعاب الفلاش , وأعتقد أن المسابقه فرصة لكسب مزيد من الخبرات وتعلم التقنيات الجديدة لعالم الويب

وبإذن الله نشاهد من خلال هذه المسابقه أو الدعم من موزيلا الكثير من الألعاب العربية

و لمزيدا من المعلومات عن المسابقه يرجى متابعه هذا الرابط : https://gaming.mozillalabs.com/

Robonaut 2 أو R2 هو اسم أول إنسان آلي سينطلق إلى الفضاء الخارجي عام 2010 وبالضبط بتاريخ 1 نوفمبر حيث سيتم ارساله على ظهر المكوك ديسكفري الى المحطة الفضائية الدولية وسيعمل هناك كمساعد آلي, ويتميز Robonaut بالدقة العالية في استخدام يده لتحريك الاشياء ، وسيتم وضعه في قاعدة مثبته في احدى معامل المحطة للقيام بأعمال بسيطة مثل تحريك المفاتيح وتنظيف الفلاتر أو الامساك بالأدوات ,الهدف من هذه العملية هو معرفة كيف يمكن التحكم بالروبوت في الفضاء الخارجي وكذلك كيف يمكن استخدامه في مساعدة طاقم العمل ، حيث تسعى ناسا لتطوير الروبوت بعد اجراء الدراسات اللازمة لروبوت Robonaut

يمكن لـ Robonaut العمل بدون أي تحكم ( تلقائي ) أو عن طريق لابتوب متواجد لدى طاقم عمل المحطة أو عصاة تحكم Joystick أو مباشرة من المحطة الأرضية

أما عن المواصفات للروبوت فيزن Robonaut حوالي 150 كيلوجرام وهو مصنوع من الألمنيوم ويحمل في بعض أجزائه الحديد ، ويمتلك 350 حساس ، كل ذراع لـ Robonaut تصل حتى 80 سم ويمكنها حمل 9 كيلوجرامات في محيط الجاذبية الارضية ، كما يمتلك Robonaut 4 كاميرات ضوئية مثبته خلف قناع الوجه تستخدم لأغراض مختلفة ، ولكون الرأس ملئ بالكاميرات فقد وضع المعالج في جذع الروبوت حيث تقول ناسا (Robonaut يفكر من بطنه ) ، لا يمتلك Robonaut أرجل وطوله فقط 101 سم .

حاليا تعمل ناسا مع فريق من شركة GM حيث تم عمل نسخة تجريبية لـ Robonaut لاختباره من قبل مختصين وقد كانت المدة المفترضة لإرسال الروبوت الى الفضاء الخارجي 6 أشهر ، ولكن مدراء المشروع آثروا ارسال الروبوت في أقرب فرصة لسرعة اكتمال المشروع .
الجدير بالذكر أن هذا الروبوت سيتم تصنيعه على ثلاث مراحل وما ذكر سابقا هي المرحلة الأولى فقط أما المرحلة الثانية فتقتضي تركيب الأرجل والمرحلة الثالثة تقتضي عمل الروبوت خارج السفينة .

للمزيد عن Robonaut 2

هم قد وصلوا الفضاء فأين نحن يا عرب

جدة، المملكة العربية السعودية، 7 سبتمبر 2010: أعلنت "إتش بي” اليوم افتتاح مستودع ومركز خدمة إتش بي الشرق الأوسط (HP Middle East Warehouse) بهدف البقاء على مقربة من عملائها في المنطقة وتسهيل الوصول إلى منتجاتها وخدماتها.

وسيوفر مستودع "إتش بي” المعروف أيضاً باسم مركز الشرق الأوسط (MHUB) للعملاء وشركاء قنوات التوزيع والموزعين في مختلف أنحاء منطقة الشرق الأوسط مجموعة كاملة من قطع غيار "إتش بي”، الأمر الذي سيسهم في تحسين تجربة العملاء وتمكينهم من الوصول بصورة أسرع إلى قطع غيار "إتش بي” الأصلية وخدمات ما بعد البيع.

وفي السابق، كانت تستغرق عملية جلب قطع الغيار من مصادرها عبر مراكز الخدمة التابعة لـ "إتش بي” في أوروبا، 3-7 أيام عمل للوصول إلى العملاء في المنطقة. ومن خلال المنشأة الجديدة، سيتمكن العملاء والشركاء من الوصول إلى قطع الغيار الأصلية من "إتش بي” في أقل من 24 ساعة. وستتولى "دي إتش إل” عملية إدارة التخزين والعمليات اللوجستية الخاصة بالتوزيع السريع لقطع غيار "إتش بي” في مختلف أنحاء منطقة الشرق الأوسط.

ويوفر مركز الشرق الأوسط، الذي بدأ عملياته الأولية في الإمارات في سبتمبر 2009 خدماته الآن لـ 17 سوقا في منطقة الشرق الأوسط، تضم دول مجلس التعاون الخليجي والمشرق العربي وأفريقيا.

ويخزن المركز، الذي يتخذ من المنطقة الحرة في جبل علي (JAZFA) مقراً له، مجموعة واسعة من قطع الغيار لدعم شركاء قنوات التوزيع وخدمات "إتش بي” في المنطقة. وقد وفر مركز التوزيع حتى الآن أكثر من 61000 قطعة غيار لشركاء التوزيع في جميع أنحاء المنطقة.

ويلبي المستودع، الذي يمتد على مساحة 1290 متراً مربعاً مختلف احتياجات العملاء من قطع الغيار الخاصة بالمنطقة المحددة، واحتياجات الدعم عبر كل من شعبة "التصوير والطباعة” و”مجموعة الأنظمة الشخصية” و”خدمات المشاريع”، التابعة لشركة "إتش بي”.

وبهذه المناسبة، قال إيوالد بوسر، مدير عمليات توفير الخدمات التقنية في "إتش بي الشرق الأوسط”: "لقد ساعدتنا المنشأة الجديدة على تعزيز أعمال شبكة التوزيع الإقليمية التابعة لنا وشركاء قنوات التوزيع، إضافة إلى تزويد شركائنا بقطع غيار ’إتش بي‘ الأصلية. ويوفر مركز الشرق الأوسط حاليا خدماته لـ 77 موقعاً تابعاً لشركاء قنوات التوزيع و14 موقعا خاصاً بشركة ’إتش بي‘ في مختلف أنحاء المنطقة. ونخطط خلال عام 2011 للتوسع إلى رابطة الدول المستقلة وأفريقيا”.

ومن جهته، قال ديرك فان دورن، مدير تطوير الأعمال والمنتجات في شركة "دي إتش إل إكسبرس” بمنطقة أوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا: "كانت ’إتش بي‘ بحاجة الى شريك موثوق وقادر على توفير حل مخصص لإدارة سلسلة التوريد بما يلبي الاحتياجات المتنامية لأعمالها. وتمثل شراكتنا مع ’إتش بي‘ دليلاً قوياً على قدرات شبكة ’دي إتش إل‘، مدعومة بشبكة الطيران السريع، وعلاقاتها القوية مع كافة المنافذ الجمركية التي ترتبط بوجهات ’إتش بي‘، فضلاً عن امتلاكها فريق عالي الكفاءة من الموظفين المتخصصين والحريصين على نجاح المشروع”.